أريد أن اكتب…،
أن أملأ دفاتري بك، حروفك، أبجدياتك، صوتك.
أريد أن أمتليء بك، أتنفسك، أرتمي عليك.. ولو على صدر الورق !
أريد أن أكتبك، ثم أمحيك، ثم أكتبك، ثم أمحيك، ثم اكتبك، ثم أمحيك… ثم أحبك.
أريد أن أبعثرك كـ أوراقي هذه، أن أفتش فيك عني، أن أقلّب خارطة أيامك، أن أبحث عن عطري !
أن أملأ دفاتري بك، حروفك، أبجدياتك، صوتك.
أريد أن أمتليء بك، أتنفسك، أرتمي عليك.. ولو على صدر الورق !
أريد أن أكتبك، ثم أمحيك، ثم أكتبك، ثم أمحيك، ثم اكتبك، ثم أمحيك… ثم أحبك.
أريد أن أبعثرك كـ أوراقي هذه، أن أفتش فيك عني، أن أقلّب خارطة أيامك، أن أبحث عن عطري !
أريد أن أكتبك… أن أشطب ما سواك.
أريد أن أملأ هذا السواد باللون الأحمر، والأزرق، والأخضر..
بـ سماء شاسعة كـ قلبك، بـ غيم مكتض بالشوق.. بالمطر، بـ رائحة العشب الممزوجة بالطين، بـ نسيم البحر، بالموج الأزرق في عينيك بـ الورد، بـالشمع… بـ الشوق، بأغنيات فنان العرب بـ هدير صوت فيروز، بالذكريات !.
أريد أن أملأ هذا السواد باللون الأحمر، والأزرق، والأخضر..
بـ سماء شاسعة كـ قلبك، بـ غيم مكتض بالشوق.. بالمطر، بـ رائحة العشب الممزوجة بالطين، بـ نسيم البحر، بالموج الأزرق في عينيك بـ الورد، بـالشمع… بـ الشوق، بأغنيات فنان العرب بـ هدير صوت فيروز، بالذكريات !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق